في التسويق والترويج التقليدي قدكانت دراسة وتحليل تصرف الزبائن المحتملين والجماهير المستهدف، وتعرف الداعي الواقعي خلف تجاوب المستعمل أو شرائه البضائع -عبر الإعلانات والحملات الدعائية- عملية عسيرة بشكل كبيرً ومكلفة، وتستغرق العديد من التوقيت، ليست أنها لم تكن دقيقة بالقدر الوافي لاتخاذ الأحكام، وولادة أهداف قابلة للتنفيذ؛ لأنها قدكانت تستند جدا على رجال البيع -وأكبر ما يشغلهم هو بيع المنتجات وتوضيح استعمال النشاطات للمستهلكين لتحقيق الأهداف البيعية.
وبظهور التسويق الالكتروني، جميع هذا أكون سهلاً بتطور التقنية الدائم والسريع، وبالأتي وسائل التسويق الالكتروني الجديدة، فأصبح أصغر تكلفة وأكبر دقة ويستند على الخرائط البيانية والإحصاءات الدقيقة والمقاييس التي توفرها البرامج، وهناك الكثير من الفوائد للتسويق الإلكتروني أيضاً، إليك أخرى:
فعاليته
التسويق الإلكتروني يعد أكبر تأثير من التسويق التقليدي، وهذا على أكبر من صعيد كما يلى:
يتاح لكم من أثناءه الوصول لأكبر مجموعة من المستعملين أو الزبائن المحتملين اثناء توقيت قصير وعلى مدى هائل على نحو كبير.
يعاونكم على معرفة نطاق تأثير حملات التسويق المتباينة وحجم ما حققته من توفيق، ومتابعتها أول بأول للوقف على مقيم الضعف بها والتخلص منها مباشره قبل تفاقمها.
عبر المعلومات والإحصائيات الرقمية التي يوفرها يتاح لكم الإطلاع على نطاق تفاعل الجماهير مع حملاتكم التسويقية.
أيضاً يتاح لكم إدراك مقدار المبيعات التي حدث تحقيقها في الواقع مناهضةً ببيانات استعراضها، للتأكد من أنكم على المسلك السديد أو لتعديل مخطط التسويق.
انخفاض التكلفة
عملية التسويق التقليدي تتطلب إنفاق غالبية من الفلوس بمقابل الحملات الإعلانية، التي تستند على روج إشعار علني في الصحف والمجلات أو وضع لافتات في قلة من المنـاطق الفريدة ليراها أكثر استطاع من الأفراد، أو تقسيم بوستات.
في المقابل التسويق الالكتروني ليست مكلف فحتى الإعلانات الممولة على برامج التواصل الاجتماعي لا تكلف العديد من الفلوس فضلاً عن كونها مسافات إعلانية مجانية يتاح روج مضمون ترويجي على أي منها مدار التوقيت، وإنتاج أجزاء فيديو دعائي ايضا لن يكلف العديد.
بالإضافة لهذا فإطلاق ورقة تجارية على شبكات السوشيال ميديا مجانية على الاطلاقً، كما أن تصميم متجر الكتروني لا يكلف العديد من الفلوس.
تعزيز عملية الاتصال مع الزبائن
التفاعل مع العميل إحدى أهم احتياجات توفيق الأعمال المتباينة اليوم، فعن سبيل التسويق التقليدي لن تستطع من الاتصال مع الزبائن والاحتكاك بهم لمعرفة أحتياجاتهم وآرائهم بشأن البضائع والمنتجات أو اقتراحاتهم لتحسين معدل الخدمات المقدمة.
أما التسويق الإلكتروني سيجعلك على تكرر دوري وفعال مع عملائك، للرد على استفساراتهم وتلقي شكواهم والجواب عن أسئلتهم المتباينة.
وتتخذ عملية الاتصال مع الزبائن بواسطة التسويق الإلكتروني الكثير من التصميمات منها:
الرسائل والتعليقات، عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو بواسطة البريد الإلكتروني.
الـ Video، عن طريق البث المباشر على برامج التواصل الاجتماعي المتباينة أو بواسطة أجزاء الـ Video المصورة.
التفاعل المتواصل مع الزبائن أيضاً سيمكنكم من إنشاء شبكة صلات شديدة بالعملاء الدائمين فمنحهم اهتماماً خاصةً والمعرفة عليهم جميع مرة سيجعلهم أكبر أمنية في لكي تحصل على على ما يتحرون عنه من خلالكم.
لا تعيقه الحدود الجغرافية
عمليات التسويق المألوفة تصبح محدودة من المعتاد انً وتعيقها الحدود الجغرافية لمكان حضور نشاطكم التجاري فيصعب النشر له لأبعد من هذا. أما التسويق الرقمي فيفتح أمامكم السبيل على العالم بأسره إن رغبتم في هذا فيمكنكم تفعيل خاصية التوصيل لأي مقر في العالم خارج نطاقكم الجغرافي.
التسويق 24ساعة/7 أيام:
لا يخفض التسويق الالكتروني من التكلفة لاغير لكن مع ذلك يداوم على طوال الساعة أيضاً. ذلك يعني أن حملتك التسويقية تعمل لفترة 24 ساعة في اليوم، 7 أيام بالأسبوع. مناهضة بالتسويق التقليدي. فإن التسويق من خلال الإنترنت لا يقيدك بساعات وظائف مخصصة في التوقيت ذاته، لن تقلق حول درأ معاش وظائف إضافي لموظفيك. ريثما يفتح فرد ما جهاز الكمبيوتر المخصص به ويتصل بالإنترنت. تصبح يملك هنالك امكانية أكثر لمشاهدة حملتك التسويقية، علاوة على هذا يتاح للعملاء البحث عن المنتج المخصص بك في وقتهم المناسب لهم.